وأنا أكتب بارتجاليتي المعتادة هنايدور في مخيلتي ذاك الحديث مع النفسفأقول لها أو ربما هي التي تقول ليتبًّا لهذا القلمالذي لا ينفك يكتب في طريق التفاؤل والأملمستغرقًا في رحلته فتنحرف به الطريقوهو يتبع سياق العقل المتعَبفيجد نفسه في هاوية اليأسأعتذركنا ننظر الى حياة المجتمعات التي سبقتناعبر صور المجلات وما يتبقى من مقص الرقيب من مشاهد على الشاشة الصغيرةوكم كانت حياتهم تبهرنالم نكن نعلم أن هذه المدنية قادمة إلينا وبقوةبقوة تفوقنا بها على كل من سبقونا إليهاحتى أغرقتنا وسلبتنا ما تبقى من شغف.كنا ننظر الى حياة المجتمعات التي سبقتناعبر صور المجلات وما يتبقى من مقص الرقيب من مشاهد على الشاشة الصغيرةوكم كانت حياتهم تبهرنالم نكن نعلم أن هذه المدنية قادمة إلينا وبقوةبقوة تفوقنا بها على كل من سبقونا إليهاحتى أغرقتنا وسلبتنا ما تبقى من شغف.( الرجل المناسب في المكان المناسب)من أقوى أسباب نجاح المنظماتوتعني أن توظف الكوادر البشرية حسب قدراتهم ومهاراتهم وإمكانياتهمفلو وضعت طبيبًا ناجحًا بل يكاد يكون علمًا في مجاله في منصب اداري فأنك باختصار تكون قد ( دفنته) وحرمت المنطقة من خبرته وإنجازاته.لا تزال المجتمعات الوظيفية تعاني شأنها شأن كل المجتمعات البشرية الصغيرة والكبيرة من خبث البشر ، وحيثما يوجد هذا الرأس الداهية ويخترق حصن صاحب الصلاحية ويكتسب ثقته ويجد من يعزز موقفه أو يتغاضى عنه سيعيث في منظمته فسادًا سيوزع الأدوار حسب ما يخدم مصالحه.
وجعلنا في القلوب شتى!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق