السبت، 11 أبريل 2020

تغريدات 2020


‏⁧
‏⁧‫#ضوح‬⁩

‏شعور مؤسف جدًا أن تحمل كل الود والإحترام والإجلال لأحدهم رغم أنه لم يصلك منه الا التقليل من شأن موهبتك والمؤلم أنك لشدة احترامك له تصدقه وتسيء الظن بمقدرتك فيكون رأيه السلبي ملازمًا لك يكسر مجاديفك ولكن بكامل إرادتك فليذهب للجحيم كل من بادرني بتكسير المجاديف وليعش رأسي😂

‏⁧‫#ضوح‬⁩
‏⁧‫#عيد_الحب‬⁩ ⁧‫#سكر‬⁩

‏فليغرب الحب
‏شعور الأغبياء
‏ولتتمزق صفحته
‏عن وجه الأيام
‏ولتحيا ⁧‫#الشوكولا‬⁩ و ⁧‫#القهوة‬⁩
‏عشقًا على الدوام!!

‏هاتان الساحرتان فقط
‏تصنعان الأعاجيب
‏في مزاجي السيء.



















‏⁧‫#ضوح‬⁩
‏أحيانًا تتساءل
‏لماذا لا أستطيع أن ألغي من عقلي
‏فكرة أن فلانًا ببساطة (لا يتقبلني)

‏تأكد!
‏ليس هناك من هو أصدق من قلبك وعقلك!
‏فحديث القلوب لايكذب
‏والقلوب شواهد
‏تلك الكيمياء الغير مرئية
‏لم تصلك عشوائيًّا
‏الشخص الذي لا يتقبلك هو من أرسلها لك عبر عدة مواقف وردود فعل دون أن يشعر

#ضوح‬⁩

‏>>>

‏القلب إن صح التعبير يؤكد للعقل
‏والعقل يحتفظ ببصمة الشعور
‏أيًّا كان ( حب ، كُره )
‏ومهما تناسى القلب الطيّب
‏فالعقل معجزةُ الله
‏في وضعه الطبيعي لاينسى!!

‏ما يثير التعجب
‏أن صاحب القلب الملوّث
‏في لحظة تجلّي وأنت تغمُرُهُ بفيض طيبك
‏سيتجرّأ ليحاسبك
‏لم أسأت الظن بي يومًا!!





‏⁧‫#ضوح‬⁩

‏طبيعة بعض البشر عجيبة
‏فصاحب القلب الكبير
‏الذي لطالما احتواهم
‏وتجاوز عن هفواتهم
‏الذي يرى أن تحمُّل أعظم جرح
‏خيرٌ ألف مرة من القطيعة
‏وتكرار تجاهلهم
‏يضع له ألف عذرٍ و عذر
‏وصدماته المتوالية بهم
‏يصفح عنها
‏فمن أين يجيء له الزمان بغيرهم

‏فهذا البعير
‏ضاقوا ذرعًا بصبره

‏حتى رحل!!




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق