حين أستلقي على فراشي بعد يوم عمل شاق
لا مجال للتفكير
أستغرق في نوم عميق
في صباح الاجازة
أفتح عيني
أصلي باطمئنان
أحمد الله على نعم لا أطيق شكرها مهما اجتهدت
يسكن قلبي شعور دائم بالتقصير
أقدم صلواتي وأنا أحسن الظن برب رحيم بالعباد
أظل خائفة راجية العفو
موقنة برحمته
بين الخوف و الرجاء
قلب معلق بالله جل جلاله
تتقاذفني أمواج الحياة
تارة تهدأ و تارة تضطرب
كان يا ما كان
قلب لا يتقن ألعاب الانتقام و الكراهية
يعيش بقلب طاهر و نية صافية
قابل اساءاتهم لزمن طويل بالصبر والصمت والهدوء
هدوء منبعه الثقة بالله وحده
ثم بسنة الخير المنتصر في الوجود
بادل حقدهم بالمحبة
بادل صدودهم بمد يد السلام
بادل مجالس نميمتهم بالانعزال والعمل
بادل مكائدهم بإحسان الظن و التغافل لا الغفلة
لم يكن تحامل الدنيا على ذاك القلب الحزين الا اعتصارا له لاخراج بذرة طيبة زرعها رجل فاضل يرقد تحت التراب
صراعاتهم مع هذا القلب انهكته لكنه موقن بأن الله معه
بياضه لم يتسخ بحقدهم وان كان يبدو لهم كذلك
يستفزون صمته الحزين
بنظراتهم التي يقرأ مدى خبثها
يستفزون صمته الحليم بابتساماتهم الصفراء
يستفزون رباطة جأشه بكلمات مصطنعه ظاهرها الرحمة وباطنها من قبلهم الكراهية المتغلغلة
لكنه قلب من دم و لحم
له طاقة انسان واحد
ومحاربوه كثيرون و لا يكلون
لا مجال للتفكير
أستغرق في نوم عميق
في صباح الاجازة
أفتح عيني
أصلي باطمئنان
أحمد الله على نعم لا أطيق شكرها مهما اجتهدت
يسكن قلبي شعور دائم بالتقصير
أقدم صلواتي وأنا أحسن الظن برب رحيم بالعباد
أظل خائفة راجية العفو
موقنة برحمته
بين الخوف و الرجاء
قلب معلق بالله جل جلاله
تتقاذفني أمواج الحياة
تارة تهدأ و تارة تضطرب
كان يا ما كان
قلب لا يتقن ألعاب الانتقام و الكراهية
يعيش بقلب طاهر و نية صافية
قابل اساءاتهم لزمن طويل بالصبر والصمت والهدوء
هدوء منبعه الثقة بالله وحده
ثم بسنة الخير المنتصر في الوجود
بادل حقدهم بالمحبة
بادل صدودهم بمد يد السلام
بادل مجالس نميمتهم بالانعزال والعمل
بادل مكائدهم بإحسان الظن و التغافل لا الغفلة
لم يكن تحامل الدنيا على ذاك القلب الحزين الا اعتصارا له لاخراج بذرة طيبة زرعها رجل فاضل يرقد تحت التراب
صراعاتهم مع هذا القلب انهكته لكنه موقن بأن الله معه
بياضه لم يتسخ بحقدهم وان كان يبدو لهم كذلك
يستفزون صمته الحزين
بنظراتهم التي يقرأ مدى خبثها
يستفزون صمته الحليم بابتساماتهم الصفراء
يستفزون رباطة جأشه بكلمات مصطنعه ظاهرها الرحمة وباطنها من قبلهم الكراهية المتغلغلة
لكنه قلب من دم و لحم
له طاقة انسان واحد
ومحاربوه كثيرون و لا يكلون
فان يئس خيره من عمق شرهم
ويئس صبره من استبسالهم
وأنهكته مرافعاته في الدفاع ضد بهتانهم
هنا. ان انفجر هذا القلب فجأة في وجه أحد هؤلاء الحاقدين
ويئس صبره من استبسالهم
وأنهكته مرافعاته في الدفاع ضد بهتانهم
هنا. ان انفجر هذا القلب فجأة في وجه أحد هؤلاء الحاقدين
فلا يلومن الا نفسه.
الجمعة 24محرم1437هجرية